موقع تعليمي ثقافي – تعلم فالمعلومة قوة!
كنت ممتازا في مادة الفلسفة وأنا تلميذ في القسم النهائي من التعليم الثانوي في بداية السبعينات.وقد شاركت في عدة مسابقات يومها ونلت بعض الجوائز التي كانت في تلك الحقبة من كتب وشهادات وبعض الأجهزة الإلكترونية المنزلية كالمذاييع.وشاء القدر أن شاركت يوما على مستوى ولايتي فنلت المرتبة الأولى سمحت لي بأن أدعى لاستلام الجائزة في إطار … متابعة قراءة هذا هو الفيلسوف حقا!
لكل قارئ قرآن، حسن الترتيل، صولة وجولة . فالآيات القرآنية التي يتلوها أو يجوّدها بنبرة جميلة متناسقة ويتمّ تسجيلها ، ثم تلقى إعجابا واستحسانا من قبل السامعين ، إلاّ ويتمّ اختيار تلك الآيات القرآنية كفواصل ، وعلامة افتتاح لبرامج وحصص على مستوى إذاعة القرآن الكريم التي تبث برامجها من القاهرة المصرية .
لم تكن في الحسبان زيارة بحيرة "سيدي محمد بن علي" ظهيرة يوم الأربعاء، الواقعة ببلدية" ثريد " على بعد 1,7 كلم من مدينة بلعباس.
تعودُ كتاباتي في مجلة عودّ الثقافية التي يحررها الأستاذ عدلي الهواري إلى عقد من الزمن. وهي نواة صلبة للعديد من الكتاب، ودليل نافع ، ينشر نصوصهم، وينقّحها بين الحين والآخر. إنّها ليست مجرد مدونة، إنّها مجلة ثقافية مسجّلة في بريطانيا، ذات قيمة ثقافية مضافة. وقد نشرتُ على مدار الأعوام في هذه المجلة مجموعة لا بأس بها من النصوص. وقد علّق والدي كما علّق آخرون على نصوصي. وقد ارتأيتُ أن أشارك العالم، في هذا النصّ، تعليقاته، فجمعتُها، ذاكرا العنوان والتاريخ والتعليق ثمّ الرابط الالكتروني للأمانة، كي يرجع من يريد الاطلاع إلى موقع المجلة، وهكذا يتسنّى له قراءة النصّ، مع التعليق في الأسفل.
المدرسة تُعلّم والجامعة تُخرّج خريجين إلى العالم، شبابا وبنات، وبين هذا وذاك يُمضي الإنسان حياته أفضل سنين حياته على مقاعد الدراسة، لكن ماذا سيتعلّم؟
ما زلت منبهرا، متعجبا، متسائلا مرات عن هذا الصنف من الرجال ،من يعملون في الخفاء أو في الظل كما يقولون،ممن يحتلون مناصب المسئولية ولكن ليست في المقاعد الأمامية من سلم الوظائف، كالرئيس والوزير الأول،والوزير، والسفير والوالي، والرئيس المدير العام والمدير عام ، والمدير …..،ممن ترتكز على أكتافهم دعائم المرافق الحيوية من إدارة (رئاسة، وزارات ،ولايات … متابعة قراءة “ذوو الأقلام الذهبية الواقفون في الكواليس” للأستاذ يوسف بونيني
مشهد سينيمائي واحد ، متكرر ، أفضى على فيلم " دورية نحو الشرق " ل " عمار العسكري ( 1942-2015) كثيرا من الشهرة والرغبة في رؤيته ،وأصبح محتوى هذا المشهد ، رمزا يتم تشغيله وتحميله على الوسائل السمعية البصرية ، كما أوحى إلى كثير من الناس ، وخاصة الشباب منهم ، على تقليده واستعماله عند … متابعة قراءة ” يا وَعْليكُم …” مقال في السينما ال جزائرية ليوسف بونيني
تذهب بنا العادة والحاجة بين الحين والحين إلى جلب الماء العذب من بعض المنابع والحنفيات التي يجود أصحابها على الناس مشكورين بما أوتوا من أبيار ماء ،فيهيؤونها ويضعون ماءها في متناول الناس ممن أرهقتهم نفقات شراء الماء العذب في القارورات والدلاء . كلامي لم يأت ليقص ما جاء عن الماء وعن متاعب جلبه وشرائه،وما فعلت … متابعة قراءة المحيا بقلم يوسف بونيني
المقاول الذاتي في الجزائر: تعرف على النشاطات المذكورة
يحدث في هذه الدنيا أن نفقد أناسا أعزاء علينا من جراء الموت ،فنكبت صورهم وأعمالهم ،ثم نجترها كلما ذكرنا بها ذاكر. وقد نفقد أشياء إلى الأبد بسبب الإهمال والغفلة، ونبقى نتحسر على فقدانها زمنا طويلا.وفي هذا السياق أذكر أني تأسفت أسفا شديدا لفقدان أحد أعمدة الأدب العربي المعاصرين، الذي انتدب للتدريس في بلد العراق في … متابعة قراءة “فترات الغفلة” مقال للأستاذ يوسف بونيني
مدوّنة المعسكر الثقافي 